فيديو لنساء تخون...تحت عنوان: ازواج على سفر ونساء فى خطر


سفر الزوج وغيابه عن بيته واسرته معاناه تعيشها اغلب النساء حيث يعشن مراره الوحده وتحمل المسئوليه ..
اشجان 30 عام قالت تزوجنا انا وزجي عن حب واثمر حبنا عن طفل صغير ولكن زوجى حصل على فرصه ذهبيه للعمل كمهندس فى السعوديه براتب مغر جدا فوافق على الفور رغبه منه فى تامين افضل مستوى لنا فى البدايه اعتقدت ان الامر سهل ولكنى عانيت الوحده بشكل مرير وافتقدته كثيرا خاصه انى لااعمل واجلس فى البيت طيله الوقت وبدأت اتصالتنا تقل شيئا فشيئا ولاادرى ما السبب وذات يوم تعرفت على شخص من خلال الرسائل الالكترونيه لفتره كنت افتقد فيها مشاعر الحب والعاطفه وكدت انساق الى هذا الطريق اللعين لولا ان زوجى فاجئنى باتصالاته المتكرره للاطمئنان علينا فبمجرد سماع صوته اشعر ان لى سندا قويا موجودا من اجلى انا وابنى.
ساره 35 عام قالت بعد سنوات من التنقل بين عمل مؤقت واخر اضطر زوجى للسفر الى قطر بعد ان جاءته فرصه وجد فيها الخلاص من كل مشاكله الماديه لم استطع الاعتراض على هذا العرض الذهبى لكننى لم اتخيل ابدا الشعور بالوحده والكابه اللذان كانوا فى انتظارى بعد سفره كنت اعتقد ان الاطفال هم كل شىء فى الحياه ومصدر السعاده ولكنى اكتشفت انه لايمكن ان يحلوا محل الزوج لقد باتت حياتى اليوم تسير على عدد الايام المتبقيه قبل عودته الى البيت فهذا الامل هو الذى يعطينى القوه لاصمد حتى لقاءنا المقبل فاعد الاشهر والايام المتبقيه فى انتظار اللقاء الثانى.
مروه 25 عام متزوجه حديثا وصغيره على تحمل المسؤليه قالت عشت مع زوجى قصه حب ايام كنا فى الجامعه حيث درسنا سويا وحلمنا سويا واصبحت احلامنا حقيقه نعيشها بعد زواجنا بعد تخرجنا وكانت المشكله الوحيده هى عدم وجود فرصه عمل فاصبح زواجنا مع ايقاف التنفيذ ذهبت الى منزل اهلى وسافر هو الى المملكه العربيه السعوديه ليعمل ويجمع مايكفى لتأسيس منزل وشعرت بالوحده والملل الرهيب بعد سفره ونحن العروسان الجديدان والعاشقان دائما كنت دائمه البكاء امضى نهارى بارسال الرسائل النصيه الى زوجى ولكن العلاقه الالكترونيه لايمكن ان تحل محل العلاقه الشخصيه ولاتغنى عن وجود من تحب بالقرب منك.

شارك الموضوع مع أصدقائك