هزت فضيحة جنسية ضخمة على شبكة الإنترنت المجتمع الهولندي، وقعت فيها 300 ضحية من الفتيات حسبما ذكرت الشرطة الهولندية.
وأفادت الأنباء بأن الشرطة اعتقلت رجلا في مدينة “برابانت” قام بتزويج والاعتداء الجنسي على مئات من الفتيات عبر شبكة الإنترنت.
وأكد مكتب المدعي العام أمس، أن الرجل ظل يمارس هذه العادة لمدة ثماني سنوات، وأن ضحاياه بلغن 300 فتاة وتتراوح أعمارهن بين 10 و17 عاما.
وجاء في بيان صادر عن مكتب المدعي العام بأن 11 فتاة على الأقل التقين مع الرجل واعتدى عليهن جنسيا، وعثرت الشرطة على 26 ألف شريط فيديو و144 ألف صورة خلال حملة مداهمة على منزله.
وذكر التليفزيون الهولندي أن نحو 30 فتاة حضرن من بلجيكا، وأن بقية العدد من الفتيات ينتشرن في عموم هولندا، وتم حتى الآن تحديد هوية نحو 65 من الضحايا اللائي غرر بهن الرجل.
وعرف الرجل بأنه “فرانك أر” ويبلغ من العمر 48 عاما، ويتخذ وسيلة للصداقة مع الفتيات بالتظاهر بأنه في مثل عمرهن، ثم يستميلهن للقيام بحركات جنسية أمام كاميرا الويب “الويب كام”، التي يقوم بتسجيلها.
يذكر أن عملية استمالة الأطفال بغرض الإساءة الجنسية لهم تعتبر جريمة جنائية في القانون الهولندي.
وكانت الفضيحة ظهرت على السطح عقب اختفاء طفلة عمرها 12 عاما من مدينة “جرونينجن”، وعثر عليها لاحقا في سيارة المتهم وتردد أنها تعرضت للاعتداء الجنسي من جانبه.. وتم اعتقال الرجل ولا يزال في الحجز قيد التحقيق في القضية التي هزت المجتمع الهولندي.
وأفادت الأنباء بأن الشرطة اعتقلت رجلا في مدينة “برابانت” قام بتزويج والاعتداء الجنسي على مئات من الفتيات عبر شبكة الإنترنت.
وأكد مكتب المدعي العام أمس، أن الرجل ظل يمارس هذه العادة لمدة ثماني سنوات، وأن ضحاياه بلغن 300 فتاة وتتراوح أعمارهن بين 10 و17 عاما.
وجاء في بيان صادر عن مكتب المدعي العام بأن 11 فتاة على الأقل التقين مع الرجل واعتدى عليهن جنسيا، وعثرت الشرطة على 26 ألف شريط فيديو و144 ألف صورة خلال حملة مداهمة على منزله.
وذكر التليفزيون الهولندي أن نحو 30 فتاة حضرن من بلجيكا، وأن بقية العدد من الفتيات ينتشرن في عموم هولندا، وتم حتى الآن تحديد هوية نحو 65 من الضحايا اللائي غرر بهن الرجل.
وعرف الرجل بأنه “فرانك أر” ويبلغ من العمر 48 عاما، ويتخذ وسيلة للصداقة مع الفتيات بالتظاهر بأنه في مثل عمرهن، ثم يستميلهن للقيام بحركات جنسية أمام كاميرا الويب “الويب كام”، التي يقوم بتسجيلها.
يذكر أن عملية استمالة الأطفال بغرض الإساءة الجنسية لهم تعتبر جريمة جنائية في القانون الهولندي.
وكانت الفضيحة ظهرت على السطح عقب اختفاء طفلة عمرها 12 عاما من مدينة “جرونينجن”، وعثر عليها لاحقا في سيارة المتهم وتردد أنها تعرضت للاعتداء الجنسي من جانبه.. وتم اعتقال الرجل ولا يزال في الحجز قيد التحقيق في القضية التي هزت المجتمع الهولندي.